نظمت الجمعية المغربية لمهنيي التمويل التشاركي - المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية (AMFP) في 7 ديسمبر 2017 بالشراكة مع بورصة الدار البيضاء وKantar TNS ندوة من أجل عرض ومناقشة دراسة سوق التمويل التشاركي بالمغرب، والذي أعدته مؤسسة Kantar TNS، هذه الدراسة أجريت تحت عنوان" البنك التشاركي في المغرب، هل هناك حقا طلب أم مجرد عواطف؟"
ومن بين النتائج التي أشارت إليها الدراسة هذه الخطاطة التي توضح حجم الطلب على البنوك التشاركية ومدى اهتمام المواطن المغربي بهذا النوع من التمويل.
الدراسة أظهرت أن 44 في المائة من أصحاب الحسابات البنكية التقليدية على استعداد لتغيير بنوكهم للانخراط في البنوك التشاركية الإسلامية.
الدراسة أظهرت أيضا أن الأشخاص المعنيين بالبنوك التشاركية يمثلون حوالي 31 في المائة من مجموع المغاربة سواء الذين يملكون حسابات في البنوك التقليدية أو الذين ليست أي تعاملات مع البنوك.
ومن بين النتائج التي أشارت إليها الدراسة هذه الخطاطة التي توضح حجم الطلب على البنوك التشاركية ومدى اهتمام المواطن المغربي بهذا النوع من التمويل.
الدراسة أظهرت أن 44 في المائة من أصحاب الحسابات البنكية التقليدية على استعداد لتغيير بنوكهم للانخراط في البنوك التشاركية الإسلامية.
الدراسة أظهرت أيضا أن الأشخاص المعنيين بالبنوك التشاركية يمثلون حوالي 31 في المائة من مجموع المغاربة سواء الذين يملكون حسابات في البنوك التقليدية أو الذين ليست أي تعاملات مع البنوك.
أظن أن هذا النوع من البنوك والذي يهم المسلمين خاصة (أي غالبية ساكنة البلاد) يحتاج للتسويق والإشهار للتعريف به أكثر -من خلال وسائل الإعلام مثلا! الحشد في حاجة لهذا النوع من الأبناك إلا أن الغالبية الساحقة ليست على دراية به. لابد و أن التسويق والإشهار له سيزيد نسبة الطلب والوفود عليه! بمعنى آخر، المشروع على شفى حفرة من الإشتعال؛ يحتاج فقط شرارة لينتشر لهيبا! فعليهم بالتعريف والإشهار، لنتائج أكثر جدية إن شاء الله.
ردحذف